بسمه تعالى ،،،
هلّ المحرمُ ... فخلع حُلة الطربِ ،،،
ها نحنُ نُشارفُ ، على رافدِ من روافد العطاء ،،،
نعانق باب من أبواب التوبة ، والأوبة ،،،
سائلين المولى في كل ليلة " ياليتنّا كُنّا معهم فـ نفوز فوزا عظيما " ،،،
فعن مولانا الإمام علي بن موسى الرضا(ع): " فعلى مثل الحسين (ع) فليبك الباكون، فإن البكاء عليه يحط الذنوب العظام.
نُجددُ العهود والمواثيق ، ونحتفي بإنتصار الدم على السيف ،،،
كيف لا وصاحب الأمر ولي العصر الآخذ بالثار، الحجة المهدي (عج) يخاطب أبا عبدالله قائلا :" السلام عليك يا جداه، لئن أخرتني الدهور، وعاقني عن نصرك المقدور، ولم أكن لمن حاربك محارباً، ولمن نصب لك العداوة ناصباً، لأ ندبنك صباحاً ومساءً، ولأبكين عليك بدل الدموع دماً".
ويتوجبُ علينا - والخطاب لي ولكم أيها الاحبة - ، التهيؤ والاستعداد ،،،
بالقلوب ، وفتح العقول ، وملازمة السواد ،،،
اسألكم الدعاء
هلّ المحرمُ ... فخلع حُلة الطربِ ،،،
ها نحنُ نُشارفُ ، على رافدِ من روافد العطاء ،،،
نعانق باب من أبواب التوبة ، والأوبة ،،،
سائلين المولى في كل ليلة " ياليتنّا كُنّا معهم فـ نفوز فوزا عظيما " ،،،
فعن مولانا الإمام علي بن موسى الرضا(ع): " فعلى مثل الحسين (ع) فليبك الباكون، فإن البكاء عليه يحط الذنوب العظام.
نُجددُ العهود والمواثيق ، ونحتفي بإنتصار الدم على السيف ،،،
كيف لا وصاحب الأمر ولي العصر الآخذ بالثار، الحجة المهدي (عج) يخاطب أبا عبدالله قائلا :" السلام عليك يا جداه، لئن أخرتني الدهور، وعاقني عن نصرك المقدور، ولم أكن لمن حاربك محارباً، ولمن نصب لك العداوة ناصباً، لأ ندبنك صباحاً ومساءً، ولأبكين عليك بدل الدموع دماً".
ويتوجبُ علينا - والخطاب لي ولكم أيها الاحبة - ، التهيؤ والاستعداد ،،،
بالقلوب ، وفتح العقول ، وملازمة السواد ،،،
اسألكم الدعاء