الاسماء الحسنى وتاثير الايات والعبادة وتاثير التنجيم
مرسل: الجمعة 17-4-2015 10:37 pm
هذا موضوع ستكون تحته ردود وسيشمل كل ما يخص
الاسماء والايات وكيف تؤثر وما تأثيرها وكذا العبادة
وايضا التنجيم والية عمله وتاثيره
الاسماء الحسنى وتاثير ايات القران
لدفع اشكال المشكلين حول اثر الاسماء الحسنى والذكر بها ظنا منهم انها جائت من الاسلام وعن طريق محمد
وكذا عن الية الاثر الذي يتحقق بسبب ترديد البعض الأيات القرانية اقول وكما بينت وشرحت سابقا
اما من ناحية الأسماء الحسنى فهي لست إسلامية بل على العكس فالعرب قبل الإسلام استخدموا اغلب هذه الأسماء الحسنى وتاثروا بلغات قريبة منهم اقتبسوا منها الكثير خصوصا اللغات الارامية فاغلب الأسماء التي نستخدمها واجملها هي ارامية بتصحيف يلائم اللهجة او اللغة العربية
ويوجد أسماء اضافها النبي ولم تستخدم سابقا وهي غير لائقة بالقدوس عند بعض الحكماء
منها المتكبر فالرب غير متكبر كيف يتكبر والاشياء كلها به ظاهرة هل يتكبر القدوس على ذاته
والجبار لذلك غير معناه عند بعض علماء المسلمين بمعنى الجابر للكسر يعني لم يستخدموا نفس معناه الذي يفهم من الكلمة
والماكر فيمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين والحكماء لا ينسبون المكر لله لان الرب القدوس حق صراح وضاح والمكر هو بخلاف ذلك والمكر يحيط باهله لانه شر وللشر يعود بخلاف ما يظنه القوم
وكذا المميت فالرب عند البعض لا يميت بل ينقل حياة من حال لحال لانه كله حياة
وهكذا الكثير من الأسماء التي لا تصح ان تنسب لله لان الأسماء هي صفات وكل صفات الله خير وكمال
ثم هل تعرف عزيزي القارئ ان الصرف في اللغة العربية اصله ارامي
اذن الأسماء الحسنى المراد بها الأسماء الجميلة التي تليق بالاله هي أسماء كانت موجودة قبل الإسلام ولو اطلعت على شعراء العرب قبل الإسلام لرايت العجب من كثرة الأسماء المقدسة
بل ان كل عبادات المسلمين من صوم واعياد هي ماخوذة من أمم كانت موجودة فصابئة حوران كانت تصوم شهرا قمريا وطريقة صلاة العيد اخذت من سلمان الفارسي وهي زرادشتية بكل حذافيرها
بل ان يوم الجمعة شرعه أصحاب محمد في المدينة قبل ان يصل اليها هو باشهر لانه كان اليهود هناك يجتمعون ولهم يوم والمسيحيين لهم يوم فاراد بعض أصحابه يوما لهم والحج شعائر جاهلية قننت لذلك تجد بعضها واضح انه منذ قبل الإسلام وهكذا كل الشعائر بل الاستنجاء من الغائط اخذ من اليهود عندما وجد النبي محمد بعض اليهود يتطهرون بالماء فسالهم فاخبروه فاستحسن ذلك وامر اتباعه به
وهكذا الكثير الكثير من الاحكام التي اخذت من دين اليهود وكونه اي محمد بالاصل نصراني يؤمن بناموس موسى ونبوة عيسى بخلاف المسيحيين الذين يعدون ورقة بن نوفل ومن كان على ملته اصحاب هرطقة نصرانية ولا يعترفون بكتابهم انجيل العبرانيين والذي تاثر به محمد كثيرا واخذ منه قصة عيسى ونبؤته البشرية
لذلك نجد ان الاسماء الحسنى امرها واضح عند المحققين الباحثين فهي اسماء سبقت محمد بمئات السنيين
ومن يتابع شعراء العرب قبل محمد يعرف هذه الحقيقة الواضحة
وكان لي رد وهو الاتي
نحن ذكرنا طبيعة والية التاثير وكيف تكون وكيف يكون الانسان هو المدخل الأول حتى الأثر هو تفاعل طاقوي نفسي وروحي وجسدي من قبل الذاكر ثم يستجاب لذلك كونيا وذكرنا الاثار وطبيعة تاثيرها تفصيلا ومنها الاذكار التبتية التي لا تكون أحيانا ذات معنى بل فقط لفظا يكرر وفق نسق ومنهج ويكون له تاثير عظيم أيضاً
فالقوم يظنون ان ذكر شيء ووقوع الأثر منه يعني ان الله وضعه في حين ان كل ذكر وضعه انسان سواء كان له معنى او ليس له معنى له تاثير بقدره ووفق طاقويته ووفق تاثر الذهن به
فمن يردد كل يوم كثيرا انا سلام محب السلام يكون منهجة هو السلام
ومن يردد كثيرا انا اسد العرين وقاطع الرقاب سيكون متأثرا بذلك ويوقع عليه اثر هذا المعنى
لابد ان يدرس كل لفظ وما هو اثره من قبل من يدعي الحكمة والعلم
مثلا سورة الأحزاب مدنية نزلت بعد وقعة الأحزاب وهجوم المسلمين على بني قريظة
واستسلام بني قريظة لكنهم قتلوا وسبيت النساء واخذت بيوتهم جميعا والقران واضح جدا في ذلك فما فائدة هذه الايات في العلاج مثلا
وَأَنزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا {الأحزاب/26} وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَّمْ تَطَؤُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا {الأحزاب/27}.
ياريت كل انسان يفكر في كل شيء يدعي ان له اثر نعم كل شيء له اثر لكن هذه الاية تفيد داعش ولن تفيد الانسان الذي كله إنسانية
وكان لي رد اخر على احد الاخوة حيث قال لماذا تصف بعض الايات لبعض المرضى
فاجبت بالاتي
الامر واضح انا أحيانا اصف لمسلم وفق ما يعتقده حتى يكرره ويقع التاثير وفق همته
نفس الامر اصف للمسيحي من كتابه بل وصفت لليهود أيضاً
وشرحت سبب التاثير
فلا فرق بين ايات قرانية او ايات يهودية اذا كان لها معنى يعزز ما في ذهنية معتقدها
هذا الامر بوضوح
اما ارائي القديمة فنعم كنت قديما لي مواضيع عندما كنت في عقيدة خلاف عقيدتي الحالية
اكيد كل انسان يمر بمراحل معرفية وينتقل من حال الى حال
انا ومنذ سنتين كتاباتي واضحة وبينت عقيدتي
فانا لا اؤمن بكثير من الانبياء الذين يؤمن بهم الإسلام
وبعض الأنبياء الاخلاقيين افسر نبوتهم بخلاف المعنى الإسلامي
ولا أرى ان القران من الله هذا وفق ما توصلت اليه
يمكن لكل احد ان يحتفظ بعقيدته وارائه لنفسه في هذا المنتدى
لكني اكيد سوف ارد لكل ما اراه فاسدا وفق نظري كوني مدير المنتدى
لكن لا اجبر أي احد على اتباعي او اعتناق عقيدتي
هذا كل ما في الامر
فهل ستجد نصوصا قديمة فيها وضعت وصفات من القران
الجواب نعم ووفق ما بينته لك
حتى قال لي البعض لماذا لا تحذف اذن نصوصك القديمة ومنها كتب بسنة 2000 او بعدها
فقلت حتى لا يقول البعض تنصل وحذف ما كان يعتقد به
نعم وبوضوح انا تغيرت عقيدتي والحمد لله ورايت النور الحق وفق ما اراه
واهلا بك
أيضاً كان لي رد عن سبب التاثير الذي يراه البعض بسبب ترديده لبعض الايات
انا شرحت سبب التاثير الذي يقع من بعض الايات او غيرها منذ زمن فكتاب اليهود أيضاً يقرأ على المصابين
وكتاب الانجيل أيضاً وكانوا اهل الأديان يقرؤن كتبهم وتعاويذهم مع ان الاسلام كان يعتبرها شركا
فلو اردنا التدقيق فعلا اذن سنرى ان القران يضر اكثر مما ينفع لانه اغلب المسلمين تفكيرهم غير منطقي وهم يقرؤون الكتاب ويحفظوه
ثم انه يرسخ في اذهان الناس والمصابين فكرة الجن الخاطئة والسحر وغيرها
ان الحكماء يريدون من العقل ان ينهض ويقوى بدون ان يعتمد على شيء خارجي والقران كله بخلاف ذلك
ان القران به ايات تزرع الضلالة
اقرأ في تاريخ العرب معنى عبقري ووادي عبقر وكيف كان النبي يؤمن وبالقران بان الشعراء تتلبس بهم الشياطين الذي من واديعبقر وغير عبقر فيهمون بها
راجع هذا الشئ لتعرف بنفسك
لذلك أقول ان الايمان بهذا الشئ يشعر فيه الناس بتحسن اول الامر لكن سرعان ما ينتكسون بعد أيام بشدة وشرحت ذلك مرارا
فانا شرحت وبينت وفصلت طبيعة التاثيرات من الاذكار التي لها معنى ومن التي ليس لها معنى
يعني لايوجد أي معضلة
وقلت وكررت ان أي كلام يكرر ولو ليس له معنى سيكون له اثر فكيف اذا كان له معنى ويعتقد به المصاب
وحتى لو ليس مفهوما من المصاب فسيقع التاثير لانه انت ترسل ذبذبة منك وفق تردد صوتي على مصاب او غير مصاب والتفاعل واقع لا محالة وذكرت قصصي بشرق اسيا باني كنت اقرأ دعاوي من غير القران وارامية على أناس لا يفهمون اللغة وكانوا يتشافون الشفاء وكل الطرق هذه مردها للطاقة والتردد الموجاتي الطاقوي وايضا للتيقن بالمعالج او تيقع المصاب وكل هذه مجتمعة او منفصلة لها اثر
نعم ان للكلمات طاقة واثر لوحدها لكن حتى لو لم يكن لها معنى وبقدر هذه الكلمات وطاقتها وهمة القارئ ويقينه ويقين المصاب يقع الاثر وشرحت وبينت كيف عالجت بالوهم المصاب الذي ظنه انه مسحور حوالي 15 سنة وذكرت القصة في المنتدى مع العلم اني اخبرت صديقي ماذا يفعل لهذا المصاب وطبق وصيتي ونجح وتشافى
فالقران له اثر اكيد لانه كلام لكن هل تعلم ان بعض الايات مدمرة لطاقة العقل وقواه والا لو كانت كلمات كلها نور لما دمرت مجاريادمغة كثيرة وهذا واضح جدا لمن خبر هذه العلاجات فالقران كاي كتاب به ما ينفع اذا ردد
أيضاً قلت بوضوح كل كلمات تردد لها اثر بل أعطيت دعاوي من تاليفي ليس لها معنى مفهوم واعطيت دعاوي لها معنى وقومتها وفق الطاقوية فصنع بها المرددون العجب
يعني ان القران يؤثر على المصابين لذلك سيكون حقا من الله امر جدا ساذج وليس له أي مدخلية
لو تراجع مواضيعي جيدا ستجدني كيف شرحت واشرت حتى للاذكار التبتية التي ليس لها معنى
انت جرب اخذ جملة وكررها لمدة أسبوع قبل نومك أيضاً كررها وستشعر بنوع طاقتها
أيضاً جعل الدماغ ملتفت لتردد صوتي معين لمدة له اثر على الدماغ واصلا هذه من الرياضات القديمة التي يستخدمها بعض حكماء الشرق البعيد فياخذون كلمات يرددونها ليصلوا لسبات عظيم فلا يلتفتون الا لهذه فيقع اثر ويرون حقاقا وتجليات .
الموضوع يتبع
الاسماء والايات وكيف تؤثر وما تأثيرها وكذا العبادة
وايضا التنجيم والية عمله وتاثيره
الاسماء الحسنى وتاثير ايات القران
لدفع اشكال المشكلين حول اثر الاسماء الحسنى والذكر بها ظنا منهم انها جائت من الاسلام وعن طريق محمد
وكذا عن الية الاثر الذي يتحقق بسبب ترديد البعض الأيات القرانية اقول وكما بينت وشرحت سابقا
اما من ناحية الأسماء الحسنى فهي لست إسلامية بل على العكس فالعرب قبل الإسلام استخدموا اغلب هذه الأسماء الحسنى وتاثروا بلغات قريبة منهم اقتبسوا منها الكثير خصوصا اللغات الارامية فاغلب الأسماء التي نستخدمها واجملها هي ارامية بتصحيف يلائم اللهجة او اللغة العربية
ويوجد أسماء اضافها النبي ولم تستخدم سابقا وهي غير لائقة بالقدوس عند بعض الحكماء
منها المتكبر فالرب غير متكبر كيف يتكبر والاشياء كلها به ظاهرة هل يتكبر القدوس على ذاته
والجبار لذلك غير معناه عند بعض علماء المسلمين بمعنى الجابر للكسر يعني لم يستخدموا نفس معناه الذي يفهم من الكلمة
والماكر فيمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين والحكماء لا ينسبون المكر لله لان الرب القدوس حق صراح وضاح والمكر هو بخلاف ذلك والمكر يحيط باهله لانه شر وللشر يعود بخلاف ما يظنه القوم
وكذا المميت فالرب عند البعض لا يميت بل ينقل حياة من حال لحال لانه كله حياة
وهكذا الكثير من الأسماء التي لا تصح ان تنسب لله لان الأسماء هي صفات وكل صفات الله خير وكمال
ثم هل تعرف عزيزي القارئ ان الصرف في اللغة العربية اصله ارامي
اذن الأسماء الحسنى المراد بها الأسماء الجميلة التي تليق بالاله هي أسماء كانت موجودة قبل الإسلام ولو اطلعت على شعراء العرب قبل الإسلام لرايت العجب من كثرة الأسماء المقدسة
بل ان كل عبادات المسلمين من صوم واعياد هي ماخوذة من أمم كانت موجودة فصابئة حوران كانت تصوم شهرا قمريا وطريقة صلاة العيد اخذت من سلمان الفارسي وهي زرادشتية بكل حذافيرها
بل ان يوم الجمعة شرعه أصحاب محمد في المدينة قبل ان يصل اليها هو باشهر لانه كان اليهود هناك يجتمعون ولهم يوم والمسيحيين لهم يوم فاراد بعض أصحابه يوما لهم والحج شعائر جاهلية قننت لذلك تجد بعضها واضح انه منذ قبل الإسلام وهكذا كل الشعائر بل الاستنجاء من الغائط اخذ من اليهود عندما وجد النبي محمد بعض اليهود يتطهرون بالماء فسالهم فاخبروه فاستحسن ذلك وامر اتباعه به
وهكذا الكثير الكثير من الاحكام التي اخذت من دين اليهود وكونه اي محمد بالاصل نصراني يؤمن بناموس موسى ونبوة عيسى بخلاف المسيحيين الذين يعدون ورقة بن نوفل ومن كان على ملته اصحاب هرطقة نصرانية ولا يعترفون بكتابهم انجيل العبرانيين والذي تاثر به محمد كثيرا واخذ منه قصة عيسى ونبؤته البشرية
لذلك نجد ان الاسماء الحسنى امرها واضح عند المحققين الباحثين فهي اسماء سبقت محمد بمئات السنيين
ومن يتابع شعراء العرب قبل محمد يعرف هذه الحقيقة الواضحة
وكان لي رد وهو الاتي
نحن ذكرنا طبيعة والية التاثير وكيف تكون وكيف يكون الانسان هو المدخل الأول حتى الأثر هو تفاعل طاقوي نفسي وروحي وجسدي من قبل الذاكر ثم يستجاب لذلك كونيا وذكرنا الاثار وطبيعة تاثيرها تفصيلا ومنها الاذكار التبتية التي لا تكون أحيانا ذات معنى بل فقط لفظا يكرر وفق نسق ومنهج ويكون له تاثير عظيم أيضاً
فالقوم يظنون ان ذكر شيء ووقوع الأثر منه يعني ان الله وضعه في حين ان كل ذكر وضعه انسان سواء كان له معنى او ليس له معنى له تاثير بقدره ووفق طاقويته ووفق تاثر الذهن به
فمن يردد كل يوم كثيرا انا سلام محب السلام يكون منهجة هو السلام
ومن يردد كثيرا انا اسد العرين وقاطع الرقاب سيكون متأثرا بذلك ويوقع عليه اثر هذا المعنى
لابد ان يدرس كل لفظ وما هو اثره من قبل من يدعي الحكمة والعلم
مثلا سورة الأحزاب مدنية نزلت بعد وقعة الأحزاب وهجوم المسلمين على بني قريظة
واستسلام بني قريظة لكنهم قتلوا وسبيت النساء واخذت بيوتهم جميعا والقران واضح جدا في ذلك فما فائدة هذه الايات في العلاج مثلا
وَأَنزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا {الأحزاب/26} وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَّمْ تَطَؤُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا {الأحزاب/27}.
ياريت كل انسان يفكر في كل شيء يدعي ان له اثر نعم كل شيء له اثر لكن هذه الاية تفيد داعش ولن تفيد الانسان الذي كله إنسانية
وكان لي رد اخر على احد الاخوة حيث قال لماذا تصف بعض الايات لبعض المرضى
فاجبت بالاتي
الامر واضح انا أحيانا اصف لمسلم وفق ما يعتقده حتى يكرره ويقع التاثير وفق همته
نفس الامر اصف للمسيحي من كتابه بل وصفت لليهود أيضاً
وشرحت سبب التاثير
فلا فرق بين ايات قرانية او ايات يهودية اذا كان لها معنى يعزز ما في ذهنية معتقدها
هذا الامر بوضوح
اما ارائي القديمة فنعم كنت قديما لي مواضيع عندما كنت في عقيدة خلاف عقيدتي الحالية
اكيد كل انسان يمر بمراحل معرفية وينتقل من حال الى حال
انا ومنذ سنتين كتاباتي واضحة وبينت عقيدتي
فانا لا اؤمن بكثير من الانبياء الذين يؤمن بهم الإسلام
وبعض الأنبياء الاخلاقيين افسر نبوتهم بخلاف المعنى الإسلامي
ولا أرى ان القران من الله هذا وفق ما توصلت اليه
يمكن لكل احد ان يحتفظ بعقيدته وارائه لنفسه في هذا المنتدى
لكني اكيد سوف ارد لكل ما اراه فاسدا وفق نظري كوني مدير المنتدى
لكن لا اجبر أي احد على اتباعي او اعتناق عقيدتي
هذا كل ما في الامر
فهل ستجد نصوصا قديمة فيها وضعت وصفات من القران
الجواب نعم ووفق ما بينته لك
حتى قال لي البعض لماذا لا تحذف اذن نصوصك القديمة ومنها كتب بسنة 2000 او بعدها
فقلت حتى لا يقول البعض تنصل وحذف ما كان يعتقد به
نعم وبوضوح انا تغيرت عقيدتي والحمد لله ورايت النور الحق وفق ما اراه
واهلا بك
أيضاً كان لي رد عن سبب التاثير الذي يراه البعض بسبب ترديده لبعض الايات
انا شرحت سبب التاثير الذي يقع من بعض الايات او غيرها منذ زمن فكتاب اليهود أيضاً يقرأ على المصابين
وكتاب الانجيل أيضاً وكانوا اهل الأديان يقرؤن كتبهم وتعاويذهم مع ان الاسلام كان يعتبرها شركا
فلو اردنا التدقيق فعلا اذن سنرى ان القران يضر اكثر مما ينفع لانه اغلب المسلمين تفكيرهم غير منطقي وهم يقرؤون الكتاب ويحفظوه
ثم انه يرسخ في اذهان الناس والمصابين فكرة الجن الخاطئة والسحر وغيرها
ان الحكماء يريدون من العقل ان ينهض ويقوى بدون ان يعتمد على شيء خارجي والقران كله بخلاف ذلك
ان القران به ايات تزرع الضلالة
اقرأ في تاريخ العرب معنى عبقري ووادي عبقر وكيف كان النبي يؤمن وبالقران بان الشعراء تتلبس بهم الشياطين الذي من واديعبقر وغير عبقر فيهمون بها
راجع هذا الشئ لتعرف بنفسك
لذلك أقول ان الايمان بهذا الشئ يشعر فيه الناس بتحسن اول الامر لكن سرعان ما ينتكسون بعد أيام بشدة وشرحت ذلك مرارا
فانا شرحت وبينت وفصلت طبيعة التاثيرات من الاذكار التي لها معنى ومن التي ليس لها معنى
يعني لايوجد أي معضلة
وقلت وكررت ان أي كلام يكرر ولو ليس له معنى سيكون له اثر فكيف اذا كان له معنى ويعتقد به المصاب
وحتى لو ليس مفهوما من المصاب فسيقع التاثير لانه انت ترسل ذبذبة منك وفق تردد صوتي على مصاب او غير مصاب والتفاعل واقع لا محالة وذكرت قصصي بشرق اسيا باني كنت اقرأ دعاوي من غير القران وارامية على أناس لا يفهمون اللغة وكانوا يتشافون الشفاء وكل الطرق هذه مردها للطاقة والتردد الموجاتي الطاقوي وايضا للتيقن بالمعالج او تيقع المصاب وكل هذه مجتمعة او منفصلة لها اثر
نعم ان للكلمات طاقة واثر لوحدها لكن حتى لو لم يكن لها معنى وبقدر هذه الكلمات وطاقتها وهمة القارئ ويقينه ويقين المصاب يقع الاثر وشرحت وبينت كيف عالجت بالوهم المصاب الذي ظنه انه مسحور حوالي 15 سنة وذكرت القصة في المنتدى مع العلم اني اخبرت صديقي ماذا يفعل لهذا المصاب وطبق وصيتي ونجح وتشافى
فالقران له اثر اكيد لانه كلام لكن هل تعلم ان بعض الايات مدمرة لطاقة العقل وقواه والا لو كانت كلمات كلها نور لما دمرت مجاريادمغة كثيرة وهذا واضح جدا لمن خبر هذه العلاجات فالقران كاي كتاب به ما ينفع اذا ردد
أيضاً قلت بوضوح كل كلمات تردد لها اثر بل أعطيت دعاوي من تاليفي ليس لها معنى مفهوم واعطيت دعاوي لها معنى وقومتها وفق الطاقوية فصنع بها المرددون العجب
يعني ان القران يؤثر على المصابين لذلك سيكون حقا من الله امر جدا ساذج وليس له أي مدخلية
لو تراجع مواضيعي جيدا ستجدني كيف شرحت واشرت حتى للاذكار التبتية التي ليس لها معنى
انت جرب اخذ جملة وكررها لمدة أسبوع قبل نومك أيضاً كررها وستشعر بنوع طاقتها
أيضاً جعل الدماغ ملتفت لتردد صوتي معين لمدة له اثر على الدماغ واصلا هذه من الرياضات القديمة التي يستخدمها بعض حكماء الشرق البعيد فياخذون كلمات يرددونها ليصلوا لسبات عظيم فلا يلتفتون الا لهذه فيقع اثر ويرون حقاقا وتجليات .
الموضوع يتبع