ثم نال درجة الماجستير في تحطيم المعنويات…
وختم رحلته العلمية بدرجة الدكتوراه مع مرتبه الشرف الأولى
وكان عنوان الرسالة ...
( احـــتراف جــرح المشاعـــر)
صحيح ليس ثمة جهة تعطي هذه الشهادات
لكن هناك أُناس حصلوا على مثل هذه المستويات وأعلى من ذلك!
يستفيد من اللحظة المناسبة للأنقضاض !
يقترب منك !
يبتسم في وجهك ...
فنان ماكر في
منحك....
مشاعر الطمأنينة ..
يعرف نقطة ضعفك !..
وقرر أن يغزوك ..
وأن يحفر بداخلك خنادق الجراح ..
اللغة واحده…
وشكل الحروف واحد…
والكلمات عربيه…وتركيب الجمل هو هو…
ومخارج الحروف ثابتة….
ولكن الإختلاف في القلوب
...........في المشاعر...
لو تخيلت أن كل شخص يحمل قلبك بداخله
لكنت إخترت أرقى الكلمات
وأجمل الهمسات
كي لاتجرح قلبك ...
إليك يامن تجرح قلبا حنونا
لايؤلمني جرحك أبدا
ولا يتمزق وريدي كلما ذكرتك
فجرحك يقويني.. رغم ألمه
يحييني ... رغم موته
همسة اخيره:
إجرح كما تشاء فجرحي لم ولنـ يموووت به الإحساس
تنبيه مهم : عليك ان تقرأ الشروط عند تقديم اي طلب جديد والا سيتم حذف موضوعك •• اقرأ الشروط ••
الكثيرون مصابون بامراض النفس ، مثل حب اغاضة الغير ! ، او الحسد او الغيره السلبيه او التلذذ بجرح الاخرين ! ، وهؤلاء مساكين واقعين في شباك الشيطان ويعانون من الشعور بالنقص ..وليست لهم اي راحه .
خسارتهم كبيره .. دنيا وآخره.
واكثر الناس عرضة لأذى هؤلاء هم الطيبون اصحاب المشاعر الانسانيه الصادقه .
في حديث للامام الصادق عليه السلام ، مضمونه ان اشد عقوبة يبتلى الله بها بعض الناس هي قساوة القلب ! .
لهذا كل تعاليم الانبياء الكرام هي لتربية الانسان وتهذيبه وتخليصه من هذه الامراض ..وكان الانبياء هم قدوة ونموذج لتطبيق هذه التعالم والقيم .
فكر قبل أن تتكلم
فكر إذا ما كانت الكلمات التي ستخرجها ستؤذي مشاعر الآخرين
ولن تستطيع بعدها الاعتذار لعمق الجرح الذي سببته فالكلمات أقسى
واكبر من ضرب السيوف
توصل باحثون نفسيون إلى أن الذكريات المؤلمة المرتبطة بالتجارب العاطفية أكثر إيلاماً من تلك المتعلقة بالألم البدني.
وأشار الباحثون إلى أن التغيرات التي تطرأ على المخ وتسمح لنا بالعمل في إطار جماعي أو مجتمعي يمكن أن تكون المفتاح لفهم هذا الأمر.
وطلب في هذه الدراسة من عينة البحث، وهم متطوعون جميعهم من الطلاب، أن يكتبوا عن تجاربهم المؤلمة البدنية والعاطفية ثم يجرى لهم اختبار ذهني صعب بعد كتابة تلك التجارب بوقت قصير، والمبدأ الأساسي الذي اعتمدت عليه الدراسة أنه كلما كانت التجربة التي تذكرها الطالب أكثر إيلاماً كلما كان أداؤه في الاختبار أسوأ، وكانت النتائج أفضل لدى تذكر تجارب الألم البدني عن الألم العاطفي.
وأوضح الباحث شينسينج زين من جامعة بوردو في ولاية إنديانا الأمريكية، أنه من الصعب إحياء ذكرى الألم البدني مقارنة بالألم العاطفي والاجتماعي، مضيفاً أن هناك جانباً في المخ قد يكون مسؤولاً عن ذلك هو القشرة المخية التي تقوم بعمليات معقدة تشمل التفكير والادراك واللغة، مؤكداً أن هذا الجزء من المخ يحسن قدرة الإنسان على التكيف مع الجماعات والثقافات كما أنه مسؤول عن رد الفعل على الألم الذي له علاقة بالجماعة.
لاحول ولا قوة الا بالله
لا اجمل من حسن معاشرة الناس بقلب ولسان صدق وعذب
والاجمل عندما يجن عليك الليل وتضع رأسك المتعبة على المخدة لتنام ان لا يكون شخصا ما زعلان او مغتاظ منك لسبب ما