أعترف بأني وصلت هنا وقواي وركام ابتسامة شاحبة
تعلو محيا أيامي فأغدقتم علي دفء مشاركتكم لآلامي
لتتبعثر ع شط نفوسكم الطيبة //
وتلك اللوحة الذابلة بامرأة تلبس الأبيض وتنزوي بركن مظلم
وجلة خائفة من شيطان توج شره بالسواد وبيده عصا سحرية
يلقيها على تلك الضعيفة المتنطقة ببياض الروح فيسحب قواها
بترهيبها وسحب قواها..تلك اللوحة قد تسربت لها أنوار الحكم
فتقهقر ذلك الشيطان واضمحل اللون الرمادي ليحل مكانه
اللون الاخضر ...قدرت بالأمس بعد موقف قوي ومؤلم لأحد
أبناء اخوتي أني قد استعدت رباطة الجأش والتحمل ...
شكراً من القلب لكل من أمسك بيدي وأذاب صقيع تخاذلي
هنا عائلتي الروحانية وراحتي أنتشي بها بالحكم//
الشيخ المحسن //يسعدني أن أحظى بوالد بعد وفاة والدي:) وأحس بالأمان
إن حاولت لحظة غائرة التسلل لطمأتينتي من جهة المعالجين المردة
عمار :/ رب أخ لك لم تلده أمك حين تضيق بي الأمور أنصب حدادها بأرضه
السور الأعظم أختي النصوح الحكيمة التي أرجو أن أكون مثلها
آية وفاطمة الزهراء أرتاح لتواجدهن بمتصفحي وأعتبرهن الصديق الصدوق
زنوبيا مع الأسف بقدر سعادتي عند فتح صفحات قلمها إلا إني أحاول
عدم الاحكاك بها أو قراءة ما تطرحه فهي تماماً كالورد الكربلائية التي
علمتتي ما معنى الصداقة وآلمني فراقها لأني انسحبت وكتابتي لها
تجمع أموراً لا يمكنني حلها // وزنوبيا تحمل ذات القلم والروح تردني
لحقبة وشخص أرغب حقاً بنسيانه// والآن لم يتبقى من أفراد العائلة
سوى الأم أطال الله بعمر أمي أقصد العائلة الروحية(: لا بأس
سأتخذ جودالين ولكن هي صغيرة ليست بعمر أمي إذاً أعتبرني يتيمة
الأم ههههههههه (والآن ألتقطت صورة تذكارية لعائلتي ولن أسمح لأي
فرد بالتملص من قرابته

نهارگم معطر بالفرح . محبتي
محبتي الأبدية لعائلتي ومن يحيط بهم ...//