والله انا اشوف هذا الانسان متناقض اذا كان يرى ان الحق مع الشيعة ويعتبرهم هم الفائزون فلما لا يتشيع ؟؟ لما لا يكون في صف هؤلاء الذين يقول عنهم انهم مع الزهراء وعلي عليهم السلام اليس هذا تناقض ؟؟ انا اشك في هذا الكلام
لان الانسان اذا كان مقتنع تمام الاقتناع بأن الحق مع الشيعة لانهم يتبعون النهج ...

شكرا لك اختي الفاضلة خفايا الروح وجزيت كل الخير على مواضيعك

للتحذير فقط
النعناع يزيد من قرحة المعدة فلذلك الحذر ثم الحذر من الناس الذين يعانون من مشاكل المعدة كالالتهاب والقرحة وهذا عن تجربة واقعية حدث لي شخصيا فأنا اعاني من قرحة المعدة والتهابات والاطباء منعوني من استخدام النعناع والبقدنوس

وشكرا

في البداية احب ان أهني جميع الموالين بمولد الامام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف

ثانيا بالنسبة لبت اخي تركناها على راحتها ولم نعد نتكلم عن الشاب نهائيا وايضا هو لم يعد يتصل بها ولكنها لم تتحسن بل زادت سوءا واصبحت ترى كوابيسً وبالمناسبة هي مستمرة على علاج الاستاذ عمار الشمري
وأما علاج سيد ...

لا علم لنا الا ما علمتنا

مع اعتذاري للشيخ المحسن فإن البنت تحسنت من بعد ما بدأت علاج الشيخ عمار الشمري وهذا التحسن طفيف جدا ولكنهم زارونا امس ورجعت وانتكست مثل الاول صارت لا تريده مع العلم انها لم تكلمه

اما علاج سيد المدينة فأيضا بدأته ولكن السيد وضح ان النتيجة تظهر بعد اسبوع او اسبوعين.

وشكرا لكم جميعا لاهتمامكم وبذل ...

سلام عليكم اشكركم كثيرا

ما الحكم في حالة العذر الشرعي ؟؟ وهل تحمله دائما ام وقت الدراسة فقط ؟
بالنسبة للزعفران اشترينا من اجود الانواع بكمية كبيرة ووضعناه بماء الورد ولكن وقت الكتابة لا يعطي اللي المطلوب اي يكون باهت جدا فما العمل؟؟

سيدنا البنت ما اشافت تمام فقط نفسيتها تحسنت وامس ودت لخطيبها مسج اطمنه عن حالتها ولكن الاعراض مالت الاوجاع اللي بإيدها اليسىرى والتمنل والثقل وكذلك الم بالظهر ونفسيتها التعبانة والقلق والخوف من المستقبل ﻻزال موجود وعدم الاقبال على الدراسة او النفور منها بعض الاحيان ايضا موجود.
علاجكم بدت بيه اليوم ...

الحمد لله الذي علا فقهر , والحمد لله الذي بطن فخبر , والحمد لله الذي ملك فقدر , والحمد الله الذي يحيي الموتى ويميت الأحياء وهو على كل شيءٍ قدير

شكرا لجميع من تفاعل مع الموضوع والشكر واصل ايضا سيد المدينة والشيخ المحسن ابو شمس

بالنسبة لبنت اخي حقيقة هي كانت تحبه وكثيرا ما تتكلم عنه وعن اخلاقه ...